190 وظيفة شاغره بامتيازات مجزية لكلا الجنسين في السعوديه لدى مشفى الملك فيصل التخصصي – لحملة الشهادة الابتدائية والثانوية والبكالوريوس
//190 وظيفة شاغره بامتيازات مجزية لكلا الجنسين في السعوديه لدى مشفى الملك فيصل التخصصي – لحملة الشهادة الابتدائية والثانوية والبكالوريوس
190 وظيفة شاغره بامتيازات مجزية لكلا الجنسين في السعوديه لدى مشفى الملك فيصل التخصصي – لحملة الشهادة الابتدائية والثانوية والبكالوريوس
الاعلان عن 190 وظيفة لحملة الشهادة الابتدائية والثانوية والدبلوم والبكالوريوس فأعلي للعمل في مستشفى الملك فيصل التخصصي
أعلن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث عبر موقعه الإلكتروني (بوابة التوظيف) توفر أكثر من 190 وظيفة لحملة (الشهادة الابتدائية، الكفاءة، الثانوية، الدبلوم، البكالوريوس فأعلى) في (الرياض، جدة، المدينة المنورة)
وأوضحت إدارة مستشفى الملك فيصل التخصصي، أن الوظائف الشاغرة لديها لحملة الشهادة الابتدائية، الكفاءة، الثانوية، الدبلوم، البكالوريوس فأعلى، في الرياض، جدة، المدينة المنورة.المؤهلات المطلوبة في وظائف مستشفى الملك فيصل بالسعودية ونوهت إدارة مستشفى الملك فيصل بالسعودية،
أن هناك مؤهلات لابد من توفرها في المتقدم على الوظيفة، وهي:الشهادة الابتدائية.الشهادة المتوسطة (الكفاءة).الثانوية العامة.الدبلوم.البكالوريوس فأعلى.
مميزات العمل في مستشفى الملك فيصل التخصصي
وأشارات مسشتفي الملك فيصل التخصصي، إلى أن هناك عدد من المزايا لتي سوف يحصل عليها الفرد عند العمل، ومن أبرز تلك المزايا وأهمها ما يأتي:
سوف يحصل الموظف على رواتب تنافسية.
يحصل الموظف على تغطية الرعاية الصحية والطبية الكاملة.
سوف يحصل الموظف على بدل المواصلات والسكن.
يتم التطوير المهني المستمر للعاملين بالمستشفى.
يوجد بالمستشفى برنامج لمساعدة الموظفين.
كذلك يوجد مرافق ترفيهية مخصصة للموظفين.
طريقة التقديم في وظائف مستشفى الملك فيصل التخصصي تسجيل الدخول على رابط الخاص بالتوظيف لدى مستشفى الملك فيصل التخصصي.في حالة أن المتقدم على الوظيفة لم يسبق له تسجيل في النظام من قبل، يقوم بتسجيل حساب جديد في النظام.سوف يتم العودة إلى الصفحة الرئيسية الخاصة بنظام التوظيف
.يبحث المتقدم عن الوظيفة التي يريد التقدم إليها، وذلك من خلال إدخال المسمى الخاص بالوظيفة ولكن باللغة الإنجليزية.
يقوم المتقدم باختيار الوظيفة ثم يتم بعد ذلك تعبئة الطلب الخاص بالتوظيف.
…………..
